كتبت : سارة شندي✍️
حنينٌ وأرق
حتى ادمنا السهر
فى جوف سكونه
ضجيج الفؤاد يعلو
ودمع الجفون
على إستحياء تسير
وآاااه الروح تتصاعد
بصمتٍ كنسيم هواء بارد
من قسوته ترتجف الضلوع
فتختنق الحلقوم
بألماً غير مسموع
يكوي الفؤاد والروح
يؤلم الوجدان ولا يبوح
فمن به الألم كمن ليس به سقم؟